القس رويس الجاولي
تك ٤٢: تك ٥٠
++++++++++++
١+ ها احلام يوسف تتحقق فقد سجد إخوته له اكثر من مرة:
المرة الأولى في أول لقاءهم به تك ٤٢: ٦ وقد تذكر يوسف الأحلام تك ٤٢: ٩
المرة الثانية في اللقاء الثاني
 تك ٤٣: ٢٦

وجاءت المرة الثالثة بعدها مباشرة في نفس اللقاء
تك ٤٣: ٢٨

المرة الرابعة حين علموا ان طاس الفضة في عدال بنيامين
تك ٤٤: ١٤

المرة الخامسه بعد موت أبيهم يعقوب تك ٥٠: ١٨
٢+ أول اعتراف من أبناء يعقوب على ما فعلوه بأخيهم كان أمامه وهم لم يعرفوا انه يعرفهم ويفهم لغتهم
تك ٤٢: ٢١- ٢٣

٣+ لم يبك يوسف حين القوه في البئر ولا حين باعوه ولكنه بكي اكثر من مرة أثناء لقاءه باخوته
لأنه بكى عليهم ومحبة فيهم وهو بهذا يشبه السيد المسيح
اول مرة بكى فيها
تك ٤٢: ٢٤

والمرة الثانية حين التقى بشقيقه بنيامين
تك ٤٣: ٣٠
والمرة الثالثة حين أراد أن يعرف نفسه لاخوته تك ٤٥: ٢
والمرة الرابعة حين عانق بنيامين وعانق اخوته
تك ٤٥: ١٤- ١٥

والمرة الخامسه عند موت أبيه
تك ٥٠: ١

والمرة السادسة حين كلموه اخوته بان يصفح عنهم ويغفر لهم
تك ٥٠: ١٧

٤+ ظهرت زعامة يهوذا لاخوته حين تكلم مع أبيه لاقناعه بان ينزل بنيامين معهم إلى أرض مصر، الأمر الذي فشل فيه رأوبين، لأن يهوذا اختار الوقت المناسب
تك ٤٣: ١- ٥

اذ كان هو المتقدم لاخوته
تك ٤٤: ١٤

وقد حصل يهوذا على الملك من أبيه
تك ٤٩: ١٠

٥+ دخل إسرائيل وبنوه ارض مصر في السنة الثانية من المجاعة
تك ٤٥: ٦

٦+ ميز يوسف أخوه بنيامين كثيراً عن إخوته، وكانت هذه الافعال لامتحانهم هل سيحقدون علي بنيامين كما حقدوا من قبل
( لا تتغاضبوا في الطريق)
تك ٤٥: ٢٢- ٢٤

٧+ آخر ذببحة قدمت في كنعان من قبل إسرائيل قبل دخوله مصر كانت في بيت ايل
تك ٤٦: ١

٨+ سكن إسرائيل في أرض جاسان ( محافظة الشرقية حالياً) حتى ينعزل عن المصريين ولا يشترك في عباداتهم وعاداتهم وحتى تكون أقرب نقطة لكنعان عندما يسمح لهم الرب بالخروج من مصر.
تك ٤٦: ٢٨

٩+ نطق يعقوب ببركات كثيرة في مصر
+ فقد بارك فرعون نفسه تك ٤٧: ١٠
+ وبارك يوسف ابنه حين بارك ابنيه: افرايم ومنسى في شخص يوسف
تك ٤٨: ١٥

+ وبارك اولاده جميعاً
تك ٤٩

١٠+ مرت مصر والمصريين بمراحل عديدة اثناء الجوع: فاشتروا الحنطة بالفضة حتى فرغت
 تك ٤٧: ١٤- ١٥

ثم اشتروا الحنطة بالمواشي والبهائم حتى نفذت
تك ٤٧: ١٦- ١٨

ثم باعوا أرضهم لفرعون لشراء الحنطة
تك ٤٧: ٢٠

واخيرا باعوا انفسهم كعبيد لفرعون بسبب الحنطة
تك ٤٧: ٢٣

وقد استثنى فرعون فئة الكهنة من كل هذه المقايضات والمبادلات
تك ٤٧: ٢٢
واصبحت هناك فريضة على المصريين أن يزرعوا زرعهم ويعطون لفرعون خمس ريعها ويكون لهم اربعة اخماسها لهم وبقيت هذه الفريضة حتى الآن ( اي حتى كتابة هذا السفر)
تك ٤٧: ٢٦

١١+ كانت هناك عادة متبعة في وسط عائلة إبراهيم ان يجعل الصغير يحلف للكبير ويضع الصغير يده تحت فخذ الكبير وقد حدث هذا في تك ٢٤: ٢ حين حلف العازر الدمشقي لابراهيم قبل ذهاب الأول ليخطب رفقة لاسحق.
وها هي المرة الثانية فقد حلف يوسف ليعقوب أبيه
تك ٤٧: ٢٩

١٢+ أصبح يوسف هو بكر يعقوب واصبح سبطان
تك ٤٨: ٥

ووهب ابوه نصيبا أكبر وسط اخوته
تك ٤٨: ٢٢ ، يو ٤: ٤
١٣+ في لقاءه الاخير باولاده وبركته لهم شبههم ببعض الحيوانات التي تتفق تصرفاتهم الماضية والحالية والمستقبلية
فشبه يهوذا بأسد ولبوة
تك ٤٩: ٩

وشبه يساكر بحمار جسيم تك ٤٩: ١٤
وشبه دان بحية وافعوان تك ٤٩: ١٧
وشبه نفتالي بأيلة ( غزالة ) تك ٤٩: ٢١
وشبه بنيامين بذئب تك ٤٩: ٢٧

١٤+ عدد المدفونين في مغارة المكفيلة

ستة وهم:

ابراهيم - سارة - اسحق - رفقة - ليئة - يعقوب
تك ٤٩: ٢٩ ،٣١

١٥+ اول محنط في الكتاب المقدس هو يعقوب تك ٥٠: ٢ ، ثم يوسف تك ٥٠: ٢٦
١٦+ عاش يوسف ١١٠ سنة منها ١٧ سنة تقريباً في بيت أبيه يعقوب
٩٣ سنة تقريباً في مصر
منها ١٣ سنة ما بين بيت فوطيفار والسجن والباقي ( حوالى ٨٠ سنة كان فيها هو الرجل الثاني في مصر )
تك ٥٠ : ٢٢.

١٧+ أطول جنازة في الكتاب المقدس هي جنازة يعقوب التي استمرت لسبعين يوماً
تك ٥٠: ٣
ثم بكاه اولاده ٧ أيام اخر
تك ٥٠: ١٠