القس رويس الجاولي
تث ٢٧- ٣٤
+++++++++++
١+ اول اعمال إسرائيل في كنعان هي عمل نصب تذكاري مكتوباً عليه كلمات الناموس وأيضا مذبح للرب من حجارة إلى ان تستقر الامور لنصب خيمة الإجتماع
تث ٢٧: ٢- ٧

+ من على جبل عيبال وردت ١٢ لعنة نطق بها الرب على فم موسى والكهنة واللاويين لكل اسرائيل وكانوا يجاوبونهم ( آمين )  تث ٢٧: ٩- ٢٦

٢+ بركات الطاعة ولعنات العصيان:
بركات عديدة للطاعة ارضية وسماوية تث ٢٨: ١- ١٤
ولعنات كثيرة أيضاً هي ثمرة العصيان والتمرد على الله ... وامراض واوبئة منها اوبئة مصر والسبى إلى أرض بعيدة ذاكراً لهم ويلات هذا السبي والتي اصعبها هو اكل البنين خاصة المولودون حديثاً وهم بعد في مشيمتهم
تث ٢٨: ١٥- ٥٧

+ اعتبر الرب ان العودة إلى مصر نوع من المهانة والعقاب لإسرائيل
تث ٢٨: ٢٨

٣+ جدد الرب عهده مع إسرائيل معلنا لهم بعض من خزائنه اما السرائر فمخفية بعد
تث ٢٩: ٢٩

٤+ بركات الرجوع إلى الله:
- رد السبي تث ٣٠: ٣
- ختان القلب ونقاوته الداخلية تث ٣٠: ٦
- العمل بالوصايا الإلهية تث ٣٠: ٨
- الخير والفرح تث ٣٠: ٩

+ لم يأت الرب بناموس صعب بل اعلن الرب عن سهولة الوصية فالكلمة قريبة منهم وفي افواههم وقلوبهم تث ٣٠: ١١- ١٤
+ اعلن الرب ان الإنسان مخير لا مسير في عبادته للرب واضعا امام الإنسان الخير والبركة والحياة.. وأيضا الشر واللعنة  الموت ... ونصحه ان يختار الحياة ليحيا
تث ٣٠: ١٥- ٢٠

٥+ اعلن الرب امام كل اسرائيل خطاب تكليف يشوع بن نون حتى لا يتمرد عليه الشعب تث ٣١: ٧- ٨
+ اول ذكر لكلمة التوراة ( عن الشريعة ) تث ٣١: ٩

+ حدد الرب موعد قراءة التوراة لعموم الشعب وذلك في نهاية سنة الابراء ( السنة السبتية او السنة السابعة ) في عيد المظال
تث ٣١: ١٠

أمر الرب ان يوضع لوحي العهد+ كلمات التوراة ( المكتوبة بخط يد موسى على جلود الحيوانات ) بجوار تابوت العهد في قدس الاقداس.
تث ٣١: ٢٦

٦+ نشيد موسى الذي امر الشعب من كبيرهم إلى صغيرهم بان يحفظوه... ويحتوي على:
- تمجيد للرب تث ٣٢: ١- ٤

- تذكير بالتاريخ بحلوه ومره تث ٣٢: ٥- ١٤
اسم اخر لإسرائيل هو ( يشورون = المستقيم ) تث ٣٢: ١٥
وقد ورد هذا الاسم ٤ مرات في الكتاب المقدس

٧+ لئلا يظن أحدا ان ليس لموسى نصيب في الرب من كثرة ما تردد على لسان الرب انه غضب على موسى وهارون بسبب ما حدث في ماء مريبة... اعلن الرب ان موسى هو ( رجل الله ) هذا اللقب جديدا لم يطلق على احد من قبل تث ٣٣: ١
+ نطق موسى بنبوات وبركات لاسباط إسرائيل تث ٣٣: ٦- ٢٥ سالكا مسلك جده يعقوب في تك ٤٩
+ تطابقت بركة موسى ليوسف مع نفس البركة التى نطق بها يعقوب ليوسف أيضاً
تك ٤٩: ٢٢- ٢٥
 ،تث ٣٣: ١٣- ١٧

٨+ الاصحاح ٣٤ من سفر التثنية كتبه يشوع بن نون بعد موت موسى النبي، ويذكر فيه موت موسى مستخدما تعبيره المفضل عن موسى النبي وهو ( عبد الرب) تث ٣٤: ٥