محرر الأقباط متحدون 
أكدت مصر- في بيانها الصادر عن وزارة الخارجية المصرية - على موقفها الداعم لحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967، مع الإشارة إلى "القدس الشريف" كعاصمة لهذه الدولة. 
 
 الاختلاف في الصياغة بين "القدس الشرقية" و"القدس الشريف" أثار تفاعلًا ملحوظاُ على منصات التواصل الاجتماعي وداخل الأوساط السياسية، حيث اعتبر البعض ذلك تلميحًا لتغيير في الموقف السياسي أو محاولة للتوازن الدبلوماسي.
 
الأختلاف حول استخدام "القدس الشريف" بدلاً من "القدس الشرقية" قد يعكس دقة دبلوماسية مقصودة من الخارجية المصرية، أو ربما يشير إلى موقف أكثر عمومية يعبر عن رمزية القدس الدينية والسياسية دون الخوض في تفاصيل التقسيم الجغرافي.