القس رويس الجاولى
أي ١٨- ٢٦
++++++++++
١+ بلدد الشوحي يصرح لأيوب بان ما أنت فيه يا أيوب إنما هو نتيجة طبيعية لأعمالك ... ولم توجد في كلماته ولا كل كلماتهم كلمة تعزية واحدة.. اي ١٨
٢+ أيوب يحسب عدد مرات عذابه وخزيه من أصدقائه ويذكر أنها عشرة أي ١٩: ١- ١٠
+ شكوى أيوب من أهله وأصدقائه وحتى امرأته هنا يذكر لها عدم احتمالها له. اي ١٩: ١٣- ٢٢
+ يذكر طريقة الكتابة في أيامه. اي ١٩: ٢٤
+ يتنبأ عن السيد المسيح القائم من الأموات ثم عن الأبدية التي يتوق إليها... اي ١٩: ٢٥- ٢٩
٣+ صوفر النعماتي أيضاً يؤكد على كلام بلدد الشوحي خاصة من جهة عقاب الرب لأيوب. ويتهم أيوب بانه شرير وفاجر. فهذا هو نصيبك من عند الرب وميراثك من القدير. اي ٢٠
٤+ أيوب يطالبهم ان يحتملوه اذا نظروه ثم بعد ذلك يستهزاوا به كما يشاؤون واضعاً الأشرار كنماذج ثم يذكر لهم نهايتهم ( الاشرار ) هؤلاء الذين يقولون لله ابعد عنا وبمعرفة طرقك لا نسر ... أي ٢١: ١- ٢٦
+ أيوب يجاوب اصدقاءه بما يعتقدون به ويبين لهم فساد معتقدهم فيه " فكيف تعزونني باطلا واجوبتكم بقيت خيانة " أي ٢١: ٢٧- ٣٤
٥+ الجولة الثالثة للحوار القائم بين أيوب وأصدقائه. والتي لم تكتمل
اليفاز التيماني يوبخ أيوب ويتهمه اتهامات صريحة وباطلة وذلك فيما يخص إحساناته وبره جاعلا منه ظالم وآكل لحق المساكين والأرامل. أي ٢٢: ١- ٢٠
+ اليفاز التيماني يبرهن لأيوب عن ما حدث له. ولماذا لم يسمع الله له... اي ٢٢: ٢١- ٣٠
٦+ أيوب، وقد حسبوا شكواه تمرد على الله. لذا يطلب لقاء الله ليعلن له الحق... اي ٢٣: ١- ٩
+ أيوب يرد على اتهامات اليفاز التيماني الخاصة بعدم حفظه للوصايا والشرائع الإلهية... أي ٢٣: ١٠- ١٧
٧+ أيوب يذكر أفعال الأشرار الحقيقيون. وفي النهاية يطالب أصدقاءه بتكذيب كلامه ان وجدوا فيه كذبا ... اي ٢٤
٨+ آخر المتحاورين الثلاثة. ثم يتوقف اصدقاء أيوب عن الحوار... كلام بلدد الشوحي كلام عام بلا اتهام... اي ٢٥
٩+ أيوب يبطل الأساطير التي كانت سائدة في أيامه والمتعلقة بكينونة الأرض. والمطر من أين هو والهاوية وما شكلها. اي ٢٦