القمص رويس الجاولى
أي ٣٥- ٤٢
١+ أليهو يوجه نقدا مشتركا لأيوب وأصحابه الثلاثة معا... أي ٣٥
٢+ أليهو يقول معتقدا ان تجربة الأبرار هي لانذارهم حتى اذا كان لهم اثم يرجعوا عنه... أي ٣٦
٤+ الرب يتكلم مع أيوب من العاصفة، حسب طلب أيوب. ويدعو أيوب للتشدد وان يكون رجلا. ويطرح عليه عدة أسئلة عل ايوب يجيب عليها ( أسألك فتعلمني ) اي تخبرني. ومن هذه الأسئلة:
كيف اثبتت الأرض؟
من الجم البحر؟
من خلق النور وفجره تفجيرا ؟
البرد والثلج اين خزائنهما؟
هذا بالإضافة إلى تفجير حقائق علميه:
المطر والشحنات الكهربائية.
والرد على بعض الخرافات السائدة آنذاك والتي تجهل طبيعة المطر.
اجرام سماوية وعلوم فلكية رصدها السفر ولم تعلن إلا حديثاً... أي ٣٨
٥+ عجائب من عالم الحيوان تدعو للتأمل وتجعل الإنسان يتضع أمام قوة الله الخاضعة لكل خليقته:
وعول الصخر
الحمار الوحشي
الثور الوحشي
النعامة والفرس
النسر ( العقاب )
أي ٣٩
٦+ ايوب يرد على الرب باتضاع والوعد بالصمت.
أي ٤٠: ١- ١٤
+ الرب يذكر لأيوب حيوانان من خليقته في منتهى القوة وهو الوحيد القادر على اخضاعهما:
أحدهما أليف وقوي ( بهيموث ) جمع بهيمة. حيوان بر مائي وهو فرس النهر ويعيش في نهر النيل. أي ٤٠: ١٥- ٢٤
٧+ والآخر حيوان بحري غير أليف. وهو ( لوياثان ) نوع من الحيتان العملاقة.
أي ٤١: ١- ٩
+ انه درس للمتكبرين المتعالين أي ٤١: ٣٤
٨+ أيوب يجيب بندم على الرب. ويمتدح أيوب أمام أصدقائه الثلاثة. بل وجه الرب لوما لأصدقاء أيوب الثلاثة. وأمر أيوب ان يصلي عنهم ليرحمهم الرب ( شفاعة ) أي ٤٢: ١- ١٠
وأعطاه الرب نسلا آخر ( سبعة بنين وثلاث بنات ) ليرد بذلك على ادعاء أصدقاءه في محادثاتهم له.
وعاش أيوب بعد السبي من التجربة مئة وأربعين سنة ومات شيخاً وشعبان أياما.
أي ٤٢: ١٠- ١٧