محرر الأقباط متحدون
 
وقال زيلينسكي، إن كييف «مهتمة أكثر بالسلام». وسلَّط الرئيس الضوء على التزام بلاده «حواراً بنّاءً» مرتقباً مع الجانب الأميركي في جدة التي تشهد زخماً سياسياً هذه الأيام، مشيراً إلى أن فريقه سيبقى بعد زيارته التي بدأت الاثنين للقاء الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، وستليها مباحثات مع الجانب الأميركي.