القمص رويس الجاولى
أم ٩- ١٦
+++++++++++
١+ ( أم ٩ )
+ نداء الحكمة ونداء الحماقة.
+ لم يمنع الحكيم عن إنذار الشرير بل بين خطورة المنذر له. بينما حذر من توبيخ المستهزئ. ام ٩: ٧- ٩
+ مخافة الرب هي اول طريق للحكمة ٩: ١٠
+ صفات المرأة الجاهلية وهي تشبه الى حد ما صفات الزانية ٧: ١١ ، ٩: ١٣ - ١٨
٢+ ( أم ١٠ )
+ في الڤولجاتا ... تسمى هذه الاصحاحات من ١٠- ٢٠ بالكتاب الثاني للامثال.
+ في الاصحاحات من ١٠- ٢٠ يقدم لنا الحكيم تعاليم الحكمة او وصاياها الخاصة بالحياة الحكيمة السعيدة.
+ قد تتكرر بعض الأمثال الواردة في الاصحاحات التسعة الأولي، نظراً لأهميتها او لاظهار جانب آخر فيها.
+ مقارنة بين عمل كل من الصديق والشرير. ١٠: ٣- ١٧
+ اللسان والكلام .. نفعهما وضررهما ١٠: ١٨- ٢١.
٣+ ( أم ١١ )
" طرق البر مملوءة أمانا"
+ بركة السخاء في العطاء ١١: ٢٥- ٢٩
٤+ ( أم ١٢ )
" عن السلوك المتناقض "
+ يقدم الحكيم لنا هنا ٢٨ حالة تناقض في السلوكيات بين السلوك السليم والسلوك الاعوج ، والكلام الشاذ والكلام المستقيم ، وحتى الأفكار أيضاً.
( أم ١٣ )
" سعادة الحياة المستقيمة "
+ يضع لنا هنا الحكيم أيضاً ٢٢ مقارنة بين السلوكيات المتناقضة.
+ ذكر لنا. الحكيم شهوتان نافعتان هما:
- الشهوة المتممة ١٣: ١٢ والمقصود بها اتمام الشهوة النافعة وعدم تأجيلها.. أي لا تؤجل خيراً الح عليك ضميرك فعله.
- الشهوة الحاصلة. اي العاملة وليست الخاملة النظرية فقط. وقد يقصد بها قبول التأديب برضا.
٦+ ( أم ١٤ )
" مخافة الرب"
+ وهنا أيضا يقدم لنا الحكيم ٢٨ مقارنة أخرى في مجال مخافة الرب وعدمها.
٧+ ( أم ١٥ )
" عن القلب الفرح "
+ عن الكلام ١٥: ١- ٧
+ مظاهر الفرح:
الوجه الطلق ١٥: ١٣
الوليمة الدائمة ١٥: ١٥
القناعة التامة ١٥: ١٧
+ ( أم ١٦ )
" العناية الإلهية"
تثبت الافكار وتمنع التشتت ١٦: ٣
تحيد عن الشر وتهدي الخطوات ١٦: ٦-٧
تنال الطوبى ١٦: ٢٠
+ بين الكبرياء والتواضع ١٦: ١٨- ١٩
+ خداع النفس هلاكها ١٦: ٢٤- ٢٦
+ عمل كل من: اللئيم ، الكذاب، النمام، والظالم.
١٦: ٢٧- ٢٩