محرر الأقباط متحدون 
 
 
تهدف القمة إلى تعبئة الدعم الدولي لتحقيق انتقال سياسي شامل وسلمي في سوريا. 
 
تُعقد القمة على مستوى الوزراء، وسوق يمثل سوريا وزير الخارجية، أسعد الشيباني، في خطوة تُعد أول حضور رسمي لسوريا في هذا الحدث السنوي منذ الإطاحة ببشار الأسد في ديسمبر الماضي. 
 
 على صعيد آخر، أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 1383 مدنياً، أغلبهم من الطائفة العلوية، في الساحل السوري منذ 6 مارس، حيث كانت معظم الوفيات نتيجة عمليات إعدام نفذتها قوات الأمن ومجموعات موالية لها، خصوصاً خلال يومي 7 و8 مارس، مع استمرار توثيق الخسائر البشرية.