القمص رويس الجاولى

سفر إرميا ١- ٧
+++++++++

مقدمة:
ولد إرميا النبي في منتصف القرن السابع ق. م في أواخر عصر منسى ملك يهوذا من اسرة كهنوتية في عناثوث. تكرس للرب قبل ان يولد.

عاصر اثناء نبوته ٥ ملوك ليهوذا هم : يوشيا ويهوآخاز ويهوياقيم ويهوياكين وصدقيا. من سنة ٦٢٦: ٥٨٧ ق. م.

وعاصر خلال حياته ٧ ملوك ليهوذا.
شاهد عيان على السبي البابلي بمراحله الثلاث وعاش الفترة التي كان فيها جدليا بن أخيقام واليا على اليهودية بعد السبي
 اخذه اليهود عنوة من أورشليم إلى مصر وهناك قتلوه لأنهم لم يحتملوا توبيخه لهم.

دعي بايوب الانبياء، والنبي الباكي لرقة احاسيسه ، وأيضاً نبي القلب المنكسر.
جاءت رسالته النبوية - كسائر انبياء عصره - تحض على التوبة والرجوع إلى الله، وعدم إطاعة الانبياء الكذبة، وأيضاً عدم التمرد على بابل والذهاب إلى السبي لأنهم سيرجعون منه بعد ٧٠ سنة. كم حذر من الذهاب إلى مصر.

١+ ار ١
زمن السفر ١: ١-٣
كموسى النبي في دعوته ١: ٤-٩
سلطان كلمة الله في حياة إرميا النبي ١: ١٠-١٤
الأمانة في العمل ١: ١٥-١٩

+++ الاصحاحات من ٢- ٣٣ ( نبوات ما قبل سقوط اورشليم مع الوعد بالرجوع من السبي)
++++ الاصحاحات من ٢- ٦ ( عتاب الرب للشعب في الأذن هامسا)

٢+ ار ٢
( سر الخصومة)

شعب إسرائيل يترك الرب ويترك فضائله الاولى ٢: ١-٣
عدم إهمال الرب لهم ٢: ٤-٨
عدم امتثال إسرائيل حتى بالامم ٢: ٩ـ١١
سر ضعغهم وثمار خطاياهم... الاحتماء بمصر تارة وباشور تارة أخرى، الفساد الذي شمل كل فئات الشعب ٢: ١٢-٣٧

٣+ ار ٣
( الله يطلب عروسه )

العريس يطلب مطلقته الزانية ٣: ١-٥
خيانة بني إسرائيل في أيام يوشيا الملك، وخطة إلهية لعودتهم ٣: ٦-١١
طريق التوبه ٣: ١٢-١٤
بركات الرجوع إلى الله، ونبوات عن عصر المسيا ٣: ١٥-٢٥

٤+ ار ٤
( زينة العروس)

بالتوبة ٤: ١-٢
الخراب قادم من الشمال ، لذا:
اختنوا القلب ٤: ٤-٩
اتركوا الانبياء الكذبة ٤: ١٠-١٢
أقبلوا الأنبياء الحقيقيين ٤: ١٢-٢٩
اتركوا البر الذاتي ٤: ٣٠-٣١

٥+ ار ٥
( سر التأديب )
لا يوجد بار واحد ٥: ١-٢
لم يقبلوا التأديب كابناء لابيهم ٥: ٣-٦
إساءة استخدام عطية الله ٥: ٧-٩
قبولهم لكلمات المخادعين ٥: ١٠-١٨
فقدوا البصيرة الروحية ٥: ١٩-٢٤
صاروا فخا لاصطياد الآخرين ٥: ٢٥-٢٩
تجاوبوا مع رعاة الشر ٥: ٣٠-٣١

٦+ ار ٦
( اقتراب التأديب)
أورشليم تحت الحصار ٦: ١-٥
شر أورشليم سبب حصارها ٦: ٦-٨
اذنهم صارت غلفاء ٦: ٩-١٥
تركوا طريق الآباء ٦: ١٦-١٧
صارت تقدماتهم بلا طاعة ٦: ١٨-٢٥
أصروا على الشر ٦: ٢٦-٣٠

٧+ ار ٧
( تقديس البيت الداخلي)
عبادة بلا قداسة ٧: ١-١٦
صلوات بلا توبة ٧: ١٦
تقدمات وذبائح لله وللاوثان معا ٧: ١٧-٢٨