أيمن زكى
فى مثل هذا اليوم نعيد بتذكار حضور ربنا وإلهنا ومخلصنا سيدى يسوع المسيح مع تلاميذه الاطهار إلى بيت عنيا القريبة من أورشليم، حيث كان الصديق لعازر الذي أقامه من بين الأموات أحد المتكئين معه كانت مرثا أخته تخدم الجمع الحاضر، ومريم تدهن قدمي المسيح بالطيب، وتمسحهما بشعرها، فمدحها الرب.. وأشار عن موته بقوله أنها ليوم تكفيني قد حفظته" (1 يو 12: 1-8)