محرر الأقباط متحدون
 
وأشارت سيدهم إلى إخلاصه في الرعاية، حيث لم يتخلف يومًا عن زيارته الرعوية للجالية القبطية في ليبيا، رغم مشقة السفر أو الظروف الصحية والانشغالات، مؤكدة أن هذه الزيارات كانت مصدر فرح وانتظار للجميع.
 
وأكدت أن الأنبا باخوميوس قدّم خدمته بكل أمانة وسرور، وترك أثرًا طيبًا في قلوب أبناء الكنيسة، مشددة على أن صلواته ورعايته ستظل ترافقهم. واختتمت كلماتها قائلة: "كل الفرح والنشاط والمسرة في حضن المسيح، سيدنا الغالي الأنبا باخوميوس".