القمص رويس الجاولى 
تزوج من السيدة ليزة معتوق بشارة وخدم بالداخلية ببورسعيد حتى صار اميرالاي ( كلمة مركبة من "مير" مختصر أمير ومن "آلاي" بمعني الفيلق وهي "وحدة عسكرية"، فيقال فيه: أمير فيلق، وتعادل الآن رتبة "عميد")
 
كما كان يمثل المجموعة التشريفية التي استقبلت البابا كيرلس السادس حين زار كنيسة الملاك بدير الملاك البحري بحدائق القبة بالقاهرة. وهي قريبة من منزله.
 
انشأ الاميرالاي مرقس حنا الجاولي رابطة لأبناء الجاولي بالقاهرة وجعل لها مقراً في منزله بدير الملاك البحري بحدائق القبه. بدون مقابل.
ابنه الاكبر اللواء وليم الجاولي كان من أبطال حرب فلسطين وكان رفيقا لعبد الناصر وعبد الحكيم عامر في معركة الفالوجا، وعندما أصيب عبد الناصر باصابات شديدة حمله اللواء الجاولي واسفعه وانقذه من موت محقق.
 
 وبعد ثورة يوليو أراد عبد الناصر أن يرد الجميل للواء وليم مرقس الجاولي فعينه رئيس لمجلس مدينة المنزلة ثم رئيساً لمجلس مدينة السنبلاوين