بقلم: أندرو اشعياء
بُولُسُ، رَسُولُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِمَشِيئَةِ اللهِ، لأَجْلِ وَعْدِ الْحَيَاةِ الَّتِي فِي يَسُوعَ الْمَسِيحِ. (٢تيمو١:١)
ΠαῦλοςἀπόστολοςΧριστοῦἸησοῦδιὰθελήματοςθεοῦκατ’ ἐπαγγελίανζωῆςτῆςἐνΧριστῷἸησοῦ
Paul, an apostle of Jesus Christ by the will of God, according to the promise of life which is in Christ Jesus

- حسب وعد الحياة (κατ’ ἐπαγγελίανζωῆς) التي لي في المسيح يسوع، ومشيئته، قد دُعيت أن أكون رسول بشارته وخلاصه للبشرية كلها.. 

- ⁠حسبوعدالحياةفيه إختارني له وقدّس رسالتي وقواني..

- حسب وعد الحياة كعربون لميراث الحياة الأبدية ها أنا أُضطهد وأستفضل وأجوع وأعطش
- حسب وعد الحياة أنا الآن أجوز ضيقات ومِحن لأختبر معاني عميقة للصلاة، وسر مجد حرية أولاد الله

- اناء مختار.. ينبغي أن أتألم من أجل اسمه.. صيت حسن، وصيت رديء.. مُضطَهد.. تقودني النعمة.. يمنعني الروح.. أخطار سيول وسهر وانكسار سفينة وسفر ورجم وجلد وسجن وتهديد والاهتمام بالكنائس وفقراء أورشليم.. احتوي خاطئ كورنثوس وانسيموس.. تخرج روح العرافة ويُشفى رجل مالطة ويقوم مُقعد لسترة.. أُصلي بفرح لأهل تسالونيكي وبدموع لأجل رومية.. أجتاز أماكن أقلّها في سلام وأكثرها في ضيق.. أحيانًا تقاومني نساء شريفات، وأخرى تحتد روحي فيَّ.. وبعضها وداع بدموع وأنين يكسر قلبي.. اخطار في المدينة والبرية والبحر.. اسكندر يلطمني بشرور كثيرة، وسرجيوس يؤمن وأيضًا تقلا في أيقونية وحافظ السجن بفيلبي وناهيك عن معاناة أهل بيت القصر.. يُحيطني هنا اخوّة كذبة وهناك يهود ليتني محرومًا لأجلهم، وما أنبل أهل كورنثوس وهم ينوحون لأجلي.. من الخارج خصومات، ومن الداخل مخاوف.. أبولس يحتاج لمَن يعيد توجيهه، وباريشوع لإنتهارهِ، وياسون البطل لأن أشكره، ولرؤية تيطس لأطمئن واتعزى.. إنها حياة وفي جميعها لا أتعزى إلا بالحياة في المسيح يسوع 

- يارب، هوذا مشيئتك أعظم من خداع نفسي بنفسي، وأعمق من عوائق سجن قيصرية او رومية.. يارب ها انا رسول مشيئتك حسب وعد الحياة التي لي فيك 

- حسب وعد الحياة، الله هو هو أمسًا واليوم وإلى الأبد