وأضاف البيان الذى أصدرته المجموعة، "نقسم بالله إننا لسنا كاذبون كما تدعى بعض الصفحات لتشويه صورتنا أو ما شابه ذلك.. وقررنا التالى أولا لم ولن ندشن أى صفحة أو موقع أو حساب على تويتر إطلاقا وحسابنا الوحيد هو هذه الصفحة وفقط ولسنا على اتصال بأى صحفى أو أى إعلامى" .

 

ثانيا اتصل بنا كثير من المشايخ والسياسيين ينبهون علينا أمرين "أن جهدنا فاضل ومشكور ولكن مخاطره أشد من مكاسبه لأن الإعلام سيستغل الحدث فى كوارث قد تعصف بالوطن، والأمر الثانى أنهم وعدونا أنه إذا استلزم الأمر.. سنتحرك كجماعات وأحزاب لوقف النزيف وحينها سيكون تحركا إسلاميا كبيرا، ولكن ليس وقته الآن، " ثالثا سنتوقف عن العمل ولن يكون لنا أى فعاليات فى الشارع إطلاقا وأن أى فعاليات لا تخصنا فى أى شىء".