الأقباط متحدون | الرئيس احمدى نجاد ناسا والرئيس مرسى ناسا واوباما صانع القرود
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٧:٥٩ | الثلاثاء ٥ فبراير ٢٠١٣ | ٢٨ طوبة ١٧٢٩ ش | العدد ٣٠٢٧ السنة الثامنة
الأرشيف
شريط الأخبار

الرئيس احمدى نجاد ناسا والرئيس مرسى ناسا واوباما صانع القرود

الثلاثاء ٥ فبراير ٢٠١٣ - ٥٤: ٠١ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
الرئيس احمدى نجاد والرئيس مرسى
الرئيس احمدى نجاد والرئيس مرسى

بقلم: جاك عطا الله
طهران: وصل محمود احمدي نجاد الثلاثاء الى القاهرة للمشاركة في قمة منظمة المؤتمر الاسلامي في اول زيارة لرئيس ايراني يتولى مهامه الى مصر منذ 1979.
وكان في استقبال احمدي نجاد عند سلم الطائرة نظيره المصري محمد مرسي بحسب الصور التي بثها التلفزيون المصري الرسمي.
ويأمل احمدي نجاد ان تمهد هذه الزيارة الطريق امام استئناف العلاقات الايرانية-المصرية المقطوعة منذ اكثر من ثلاثين عاما. وقال بحسب ما نقلت عنه وكالة الانباء الايرانية الرسمية "ساحاول فتح الطريق امام تطوير التعاون بين ايران ومصر" قبل ان يغادر الى القاهرة للمشاركة في قمة منظمة المؤتمر الاسلامي.

انه لمن دواعى سرور وفخر جماعة الاخوان المسلمين وتنظيمها العالمى ان يزور الرئيس الايرانى احمدى نجاد ناسا القاهرة لاول مرة ليلتقى بشقيقه الرئيس المصرى محمد مرسى ناسا وخصوصا بعد مساهمات ايران العميقة فى فك اسر الرئيس مرسى ناسا من محبسه بسجن وادى النطرون عن طريق فرعها اللبنانى حزب الله ومساهماتها العظيمة فى تقوية الشرطة المصرية وتدريبها على سحل المواطنين واغتصاب النساء المصريات علانية بالشوارع

بصرف النظر عن زيارة نجاد ناسا لشقيقه مرسى ناسا لتوسط مرسى لمصالحة نجاد ناسا على امريكا وادخاله كزوجة ثانية لاوباما بدلا من النكد والشقاق على غرار مافعله بين حماس واسرائيل

اريد ان القى الضوء على علاقة السيد نجاد و السيد محمد مرسى بوكالة ناسا الامريكية للفضاء
من المعروف ان ايران اعلنت الاسبوع الماضى عن ارسال قرد للفضاء والعودة به  و اسمحولى ان اربط ذلك بخبر نشر امس عالميا ونصه من جريدة ايلاف
طهران: اعرب الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الاثنين عن استعداده ليكون اول رجل يرسل الى الفضاء في اطار البرنامج الفضائي الوطني الطموح الذي يعتزم تنظيم رحلة فضائية على متنها بشر بحلول 2020.

وقال احمدي نجاد مازحا خلال حفل كشفت فيه اقمار اصطناعية جديدة من صنع ايراني في طهران، على ما افادت وكالة ايرنا ان "شبابنا مصممون على ان نرسل رجلا الى الفضاء بعد اربع او خمس سنوات، وانا متاكد من ان ذلك سيتم، وانا مستعد لاكون اول ايراني يضحي به علماء بلاده للذهاب الى الفضاء رغم انني اعلم ان هناك مرشحين عديدين".
واذا ربطنا هذه الرغبة العلنية بما حدث على الارض وبتصريح السيد جون ماكين نقلا عن وكالة ناسا الامريكية
ان نجاد ذهب للفضاء على هيئة قرد سنستطيع ان نستنتج الحقيقة .

اما عن علاقة الرئيس المصرى بناسا و التى تصدرت انجازات حملة الرئيس المصرى خلال محاولة انتخابه والتى نجحت ليس بالسكر والزيت والبوتاجاز والتزوير وانما اساسا لعمله العملاق بناسا كخبير فى محركات الصواريخ الغازية وتم خداع البسطاء باننا احضرنا نسخة من احمد زويل لحكم مصر مزودا بمحرك صاروخ غازى اخترعه وسماه طائر النهضة .
اتضح بعد الخيبة التقيلة والانجازات التى تشبه تحرك غازات البطن بعد اكله دسمة ان علاقة الرئيس مرسى بناسا والفضاء تشبه تماما علاقة الرئيس نجاد القرداوية بناسا والفضاء ويبدو انهما التقيا معا بقهوة ناسا الفضائية ..

لقد اعلنت ناسا مرارا وتكرارا ان مرسى ليس له علاقة بناسا ولو حتى من باب الجلوس على قهوة ناسا و اضطر مرسى ان يلحس وينفى الموضوع مع انه تصدر اول سطر من سجله وساهم بالدعاية له بين المغفلين المصريين و البسطاء.
ادعو السادة المدعبسين من الصحفيين اللئام اد يدعبسو عما فعله مرسى فى امريكا وهل تهتهته بالانجليزية و خصامه لها وجهله التام يبرر كيفية حصوله على درجة الدكتوراه من هناك؟؟

ولا هى كذبة بيضا من كذبات الاخوان المتأصله فيهم؟؟
اما الاخ احمدى نجاد لا اهلا ولا سهلا ايها القاتل سحلت شعبك وقتلته و جئت لتبخ سمومك وترسل خبراء القتل والارهاب للقاهرة لتدريب الشرطة المصرية ومن بعدها توالت المصائب بوحشية وتنمر الحاكم بمصر ومد اصابعه تهديدا للشعب المصرى وملاء الشوارع دماءا و اغتصابا جماعيا علنيا للسيدات من رجال امن وبلطجية تابعين للامن تدربو فى ايران وفى لبنان عن طريق فرعكم هناك
لا بارك الله فيكم يا احمدى ناسا ويا مرسى ناسا و يا اوباما صانع القرود
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :