محرر الأقباط متحدون 
 
ويعتبر هذا إشارة بالغة الدلالة على المكانة القيادية التي استعادتْها القاهرة إقليميًا ج 
 
وتُعد هذه السيارة رمزًا للسيادة الأمريكية لا يشارك ترامب ركوبها أحد، ما جعل اللقطة تُفسَّر باعتبارها اعترافًا عمليًا من واشنطن بأن مصر أصبحت “المضيف القائد” وصاحبة الكلمة الحاسمة في ملفات الشرق الأوسط، ورسالة بأن شرم الشيخ باتت مركز القرار الإقليمي تحت الراية المصرية.