محرر الأقباط متحدون
قضت محكمة مستأنف شمال القاهرة المنعقدة بالعباسية، اليوم الخميس، برفض استئناف المتهمين في قضية إنهاء حياة مينا موسى ممرض المنيا وتأييد الحكم الصادر من جنايات أول درجة بالإعدام ضد المتهم الأول، والمؤبد على المتهم الثاني.
وقال المتهم الأول إبراهيم. ر، في اعترافاته: اسمي إبراهيم دبلوم صنایع وبشتغل عامل في المنيا، لحد ما اتفتح قدامي مجال إني أكون جليس لكبار السن في القاهرة.
وأضاف المتهم: أنا من الضيقة اللي أنا فيها بدأت أفكر ازاي أجيب فلوس وفي يوم 28 / 9 / 2024 قبل يوم الواقعة مصطفى ابن خالتي جه يبات معايا في البيت اللي أنا شغال فيه، وكنت بتكلم معاه في الظروف الصعبة بتاعتي وإني محتاج فلوس قالي إن هو كمان ظروفه صعبة والدنيا مخبطة معاه، قعدنا نفكر نجيب فلوس ازاي لحد ما جه في دماغي إننا نستدرج حد نجيبه على البيت اللي أنا شغال فيه نسرقه عشان الحاج محمد اللي أنا شغال معاه مبيتحركش إلا لما أنا أسنده.
وتابع: بعدها جه في بالي واحد كان كلمني من فترة كبيرة سألني على شغل مع حد مسن وأنا سجلت رقمه من ساعتها، فكلمته من خط مش متسجل عملت فيها واحدة ست، وقولتله إني محتاج حد جليس مع راجل كبير، بس هو قالي إنه شغال ورشحلي مينا واداني رقمه وقالي إنه كان بيدور على شغل.





