كتب - محرر الاقباط متحدون
وقالت إحدى أولياء الأمور في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24: أم الصغيرة اتفاجأت برجوع بنتها بألعاب وبالونات وحاجات حلوة، والأم اشتكت من تصرفات السائق، والمدرسة بتقول إنها رفدته، وخلال اليومين دول، الأم اكتشفت حاجة غريبة على البنت، وجت الأم بالبنت ومعهم الشرطة إلى المدرسة وسألوا عن السائق، وجبنا عنوانه وطلعوا عليه هو والمشرفة، والبنت اتعرضت لكشف واتأكد وجود اعتداء عليها، وبالتالي المدرسة قالت إنها هتحط كاميرات جوه الباصات.
وتابعت: المدرسة رفدت السواق من غير أي تحقيق، وأولياء الأمور اتخانقوا إن مفيش حد بيراقب الكاميرات وممكن جدًا يحصل أي حاجة ومحتاجين رقابة كافية على الأطفال وحمايتهم.
وفي وقت سابق، أصدرت النيابة العامة بيانًا بشأن واقعة صغار مدرسة سيدز الدولية، بينها حبس المتهمين وفحص الهواتف وإرسال الآثار المادية المضبوطة من مسرح الواقعة والمتهمين والمجني عليهم لمصلحة الطب الشرعي لتوقيع الكشف الطبي الشرعي عليهم جميعًا.





