بقلم: هاني نظير عزيز
1 - أن يصمت ولا يقول الحق ولا يدافع عن المُضطهد فهو إما :
- عديم الإحساس بالأخرين
- من مصلحته أن يستمر الظلم لأحد الأطراف
- جهة معينة فى مصر تستخدمملفات ضده يعنى " يتم إذلاله بأخطاء وقع فيها " يعنى بإختصار " ممسوكه عليه زله " فاهميييين ؟!!
هذا الكلام ينطبق على أى مسئول حكومى أو دينى يرى إضطهاد لمسيحيى مصر وينافق ولا يصرخ ضد الإضطهاد والعتصرية ... والأحداث الجارية خير شاهد عليهم !
 
2 - يعنى أية مجتمع متدين " المصرى مثالاً " ؟!
- يعنى تهجير وقتل للأقباط
- يعنى نهب وحرق ممتلكات الأقباط
يعنى تفجير وحرق وهدم كنائس الأقباط
- يعنى إستبعاد الأقباط من كل المواقع والمناصب العليا فى الدولة
- يعنى زيادة عدد مدمنى المواد المخدره والحشيش
- يعنى زيادة حالات المعاكسات والتحرش الجنسى
- يعنى إقتصاد وتعليم مُنهار
يعنى زيادة معدلات الجريمة ... يعنى ... يعنى !!!!!!
 
3 - قوة المتدين
- بأن يكون ضد التدمير والحرق والهدم والقتل
- أن يعيش بالمحبة حتى لأعدائه
- أن يرفض كل ظلم وإضطهاد
- أن يكون رسالة محبة وسلام على الأرض لان الله من صفاته السلام
- أن يُعلن محبتة للجميع لأن الله محبة
- أن يحافظ على حقوق الاخرين لأن الله هو الحق
- أن يعيش إنسان
*** من يعيش بالمحبة والسلام والحق فهو يعرف الله