|
+ ماهر الجوهري: فكرت في السفر لأجل استكمال دراسة إبنتي التي ستضيع لو ظلت هنا لتعرضها للاستهزاء من الطلبة والمدرسين والتهديد بالقتل. |
| شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
| أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
|
تقييم الموضوع:
|
|
|
يعيش أبناء المتنصرين حالة من الخوف والقلق تجاه واقع يرفض قبولهم ليحرمهم من أبسط حقوقهم في الحياة وتجاه مستقبل غامض لا يعرفون له معالم سوى أنه مستقبل ضائع، ليضيع حقه في التعليم وتصبح محاولات المتنصر للسفر خارج بلده التي تنبذه لإيجاد فرصة تعليم لأبنائه في بلد لن يسأل عن دينه محالة لخطورته أو لأسباب أخرى يعلمها الأمن ولا يريد أن يفصح عنها، ومنهم من يرضخ للأمر الواقع ويرتضي بالإسلام دينًا رسميًا والمسيحية دينًا إيمانيًا حتى يصبح ابنه مشتت بين تعاليم البيت وتعاليم المدرسة الدينية، ليعيش ابن المتنصر في حالة انحدار نفسي وازدواجية تعاليم دينية متضاربة تمامًا.
يعبر المتنصر ماهر الجوهري المعروف بـ"بيتر أثناسيوس"
وفي نفس السياق أكد ممدوح نخلة "المحامي والناشط الحقوقي"
وأشار نبيل غبريال "المحامي المهتم بقضايا التنصير" 

