بقلم بطرس رشدى جندى
- مصطفى العجلاتى لم يتم القبض عليه حتى الان وهو المحرض على مجزرة الخصوص التى مات بسببها اكثر من 6 اقباط واصابة اخرين . هذا المحرض قام بنشر شائعة فى ميكروفون المسجد بأن الاقباط يحرقون بيوت المسلمين وبسبب نشر هذه الشائعة حدثت المجزرة .
- مصطفى العجلاتى قاعد فى بيتهم ومش قلقان ان الشرطة تقبض عليه لانه عارف انه فى حماية النظام الاخوانى . هذا المحرض لن يسكت وهيقوم بنشر شائعات تانية وناس هتموت وبيوت هتتحرق زى ما حصل فى احداث امبابة وكان اخوه من ضمن المحرضين اللى قاموا بنشر شائعات ان الكنيسة خطفت عبير وحدثت مجزرة امبابة ومات عدد من الاقباط وتم حرق كنيسة العدرا ونهب محلات الاقباط .
- كريم بسكوتة كان من ضمن البلطجية اللى اعتدوا على الكاتدرائية . حتى الان لم يتم القبض عليه والشرطة عارفة مكانه وفيه فيديو بيثبت ان بسكوتة كان بيحدف مولوتوف ومعاه خرطوش . بسكوته عمل جرائم قبل كده مع الثوار ومحدش قبض عليه وطبعا هو قاعد فى بيته وحاطط فى بطنه بطيخة صيفى ان مفيش حد هيقدر يقبض عليه من الشرطة لانه فى حماية النظام الاخوانى .
- فيه ناس كانت زعلانة ازاى الشرطة تحدف قنابل مسيلة للدموع على الاقباط بالكاتدرائية وتسيب البلطجية والاخوان يحدفوا مولوتوف وحجارة ... لازم الشرطة تعمل كده لان وزير الداخلية اخوانى .
- الى الشرطة : هو انتوا شاطرين بس تقبضوا على الاقباط المجنى عليهم وتسيبوا الجناة ... منظركم بقى وحش قدام العالم ... اول مرة اشوف فى بلد فى العالم انه يتم قتل اقباط وحرق بيوتهم وفى الاخر يتم القبض على مجموعة من الاقباط ... كده الاقباط واخدين كل الادوار ... كده بقى اوفر اوى ... ارحمونا بقى .