الأقباط متحدون | لفقد رئيس مصر شرعيته.
ستظهر الصفحة بشكل مختلف لآنك تستخدم نسخة قديمة من متصفح أنترنت أكسبلورر، استخدم نسخة حديثة من انترنت اكسبلورر او أى متصفح أخر مثل فايرفوكس لمشاهدة الصفحة بشكل أفضل.
أخر تحديث ٠٩:٢٥ | الخميس ٢ مايو ٢٠١٣ | ٢٤ برمودة ١٧٢٩ ش | العدد ٣١١٤ السنة الثامنة
الأرشيف
شريط الأخبار

لفقد رئيس مصر شرعيته.

الخميس ٢ مايو ٢٠١٣ - ٥٦: ٠١ م +02:00 EET
حجم الخط : - +
 
مرسي
مرسي

هويدا العمدة
السيد مرسي انت فقد شرعيتك ولم تصبح رئيسا بعدلانك انتهكت الدستور والقانون ومواثيق حقوق الانسان وذلك لان.
*اصدرت اعلانا دستوريا فى11. 2012 وليس من حقك ان تشرع القوانين* ثم اقالت النائب العام وهذا ايضا ليس من حقك التدخل فى السلطة القضائية التى لها استقلالها وحريتها والنائب جزء منها*وبذلك تكون انت كل سلطات الدولة فانت الرئيس والبرلمان والقضاء وهذا انتهاكا لقوانين فصل السلطات.
*انت لم تحترم حرية الرائ والتعبيرالمكفولة بالقانون والمواثيق الدولية فقد اعتديت على حرية الاعلاميين امثال محاكمة الاعلامى باسم يوسف و وقف الاعلامية هالة سرحان وغيرهم.
*ثم واجب عليك الحفاظ على ارواح المواطنين وعدم سفك دمائهم وهذا عكس مافعلت حكومتك فعندما تظاهر الشعب ضدك عريت اجسادهم و سفكت دمائهم.
*الاقليات فى عهدك (مراة وطفل واقباط) ضاع امنهم وحقوقهم وتراجعت مكانتهم حيث كثر العنف الجنسي والجسدى على المراة والطفل.ففى عهدك عريت النساء وخطفت الاطفال واغتصبت الفتيات دون عقاب قوى حتى التعدى من الداخلية ايضا*وتراجعت مكانت المراة فنزع منها نسبتها فى مجلس الشعب وتم عزل المستشارة تهانى الجبالى دون سبب و زاد التحرش و الاغتصاب.
*الاقباط فى عهدك.ضاعت حقوقهم وانتهكت اعراضهم وحرقت كنائسهم و ضاع امنهم و سالت دماءهم واعتدوا على املاكهم و كنائسهم واكبر حادث اعتداء كان على الكاتدرائية وشهداء الخصوص واصبح الاقباط غرباء فى وطنهم وتم تهجيرهم وذلك دون عقاب رادع للمعتدي.
*ثم اليمين الذى اقصمته لرعاية مصالح الوطن والمواطنين وهل من صالح المواطنين ان تصدر الكهرباء لغزة والبلد تحتاج للاضاءة والكثير من المدن تظل ساعات فى ظلام تام. لذا وجب عليك التنحى.
 




كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها



تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :
المقال الموضوع يعبر فقط عن رأي صاحبه وليس بالضرورة عن رأي أو اتجاه الموقع
تقييم الموضوع :