* في خلال الفترة التي قاد فيها المخابرات العامة المصرية لم تتوقف التهديدات علي مصر
* من ناحية الشرق حيث الاحتلال الاسرائيلي ثم وصول حركة حماس الي الحكم في غزة بالانقلاب العسكري
* مع كل هذه التهديدات الخارجية لمصر من محيطها الاقليمي وما وصله من معلومات جعله في حالة قلق وتحسب
* لم يكن عمر سليمان يعمل علي حماية الرئيس السابق حسني مبارك بل كان يعمل علي حماية مصر
* كان يوجد مخاطر تريد اسقاط مصر وتقضي علي الدولة وتجبر الجيش علي الدخول في حرب اهلية
* رغم ان المعلومات الاولية كانت واضحة وتتحدث عن اجتماعات بين المخابرات الامريكية وجماعة الاخوان وانضمام اسرائيل لهم
* كل المعلومات التي تركمت امام اللواء عمر سليمان صبت كلها في خانة تحرك جمهاهيري واسع يدمر مؤسسات الدولة ويصب في صالح الاخوان

كن في قلب الحدث... انقر هنا لتحميل شريط الأدوات الخاص بالموقع لتصلك الأخبار لحظة حدوثها

تابعونا على صفحتنا علي الفيسبوك
رابط دائم :