| أجري الحوار: نجيب جبرائيل     تصوير: ريمون يوسف 
 نبيل عبد الملك "رئيس المنظمة المصرية الكندية":
 *فيما يتعلق بي فأنا مثل كل نشطاء الأقباط لا اختلف عنهم في حبهم لمصر واهتمامهم بقضيتهم.
 *اهتم بالقضية القبطية منذ العديد من السنوات وقبل أن أهاجر من مصر.
 *مصر تواجه مشكلة منذ أيام عبد الناصر وشعرنا بها فتغير اسمها وزور تاريخ مصر.
 *المشكلة القبطية بدأت منذ قيام الثورة.
 *أسباب وجود أزمة لدى الأقباط هو موضوع ثقافي وتعليمي وكان هناك عوامل داخلية وخارجية.
 *عبد الناصر كان يسعى لبناء إمبراطورية لها مظاهر متنوعة.
 *مصر بعد الاستقلال كانت تحتاج إلى التركيز على مكانتها أكثر من أن تكون زعيمة.
 *الثقافة في الشرق الأوسط وعائها وعاء إسلامي.
 *مصر تواجه مشكلات متعددة.
 *مشكلة الأقباط في غاية الأهمية حيث إن الأقباط شريحة كبيرة من المجتمع المصري الذين يسموه النسيج.
 *مشكلة الأقباط هي مشكلة مصرية وطنية ولها بعد إنساني عالمي.
 *الأقباط أقلية عددية دينية فليس هناك تعارض في أن يكونوا مواطنين ويكونوا أقلية أيضًا.
 *أي شخص يقول إن ليس هناك اضطهاد فهو إنسان كاذب فهناك اعتداءات متكررة على نحو ثلاثين عامة مستمرة وهذا ليس تمييز بل هو عدوان وجرائم والدولة تتفرج دون منع هذه الاعتداءات.
 *قضية الأقباط أساسها قانوني وحقوقي.
 *سنركز على تفعيل المواطنة في كل محاورها.
 *الأقباط متحدون تبذل مجهودًا جبار والموقع دائمًا يتقدم للأفضل ويتناول الكثير من الموضوعات الهامة.
 |