بقلم: فيولا فهمي وربما تعدد الإذاعات الإليكترونية التابعة للمنظمات الحقوقية أو التي تم إنشائها بالمبادرات الشخصية آثار إستياء الحزن الوطني الذي يريد أن يملأ جميع الفراغات مثلما ملأ حياتنا بمختلف الكوارث والمصائب و التناقضات، فلقد قررت القيادات الشبابية للحزب الهمام أن تنشأ الإذاعات بعد مرحلة المواقع الإليكترونية والمدونات، والأمر في حد ذاته ليس سببًا كافيًا لتفريغ شحنة الغضب والإنتقادات من الحزب الوطني، ولكن المشكلة أن قيادات الحزب إختاروا العراك والتشابك والخلافات على الحياة الإفتراضية وإبتعدوا عن المنافسات الحزبية على الساحات العلنية أو التواصل مع القواعد الشعبية أو التركيز على تنمية الوعي والتثقيف لجميع |
شارك بآرائك وتعليقاتك ومناقشاتك في جروبنا على الفيس بوك أنقر هنا |
أعرف مزيد من الأخبار فور حدوثها واشترك معانا في تويتر أنقر هنا |
تقييم الموضوع: | الأصوات المشاركة فى التقييم: ١ صوت | عدد التعليقات: ٠ تعليق |