يسبب تساقط الشعر قلقا لدى أي شخص من الجنسين، بيد أنه يزعج النساء أكثر. وقد حدد خبراء من ألمانيا التغيرات الصحية التي يمكن أن تسرع في تساقط الشعر.

وهذه التغيرات الصحية الحاصلة في جسم المرأة هي:-
الحمل- في أثناء فترة الحمل يزداد مستوى الإجهاد وهذا بدوره ينعكس على حالة الشعر.
 
ولكن لحسن الحظ بعد ولادة الطفل، تعود حالة الشعر إلى سابق عهدها.
 
انخفاض نشاط الغدة الدرقية- عندما ينخفض نشاط الغدة الدرقية، يسبب انخفاض مستوى الهرمون، ما يؤدي إلى تساقطه.
 
الذئبة الحمراء- مرض مناعي ذاتي، بسببه تبدأ خلايا منظومة المناعة في مهاجمة خلايا الجسم السليمة، مسببة التهابا داخليا، الذي بدوره قد يسبب تساقط  الشعر.
 
التوتر النفسي الحاد- يواجه الإنسان بعد كل حادث مؤلم و انفعال شديد انخفاض معدل نمو الشعر بصورة طبيعية.
 
فرط نشاط الغدة الدرقية- أي أن الغدة الدرقية تفرز الهرمونات أكثر من المطلوب، ما يؤدي إلى زيادة الوزن، واضطراب الدورة الشهرية وتساقط الشعر.