أكدت مؤسسة "كريستيان أيد" الخيرية البريطانية أن الدول الإفريقية الفقيرة هى الأكثر معاناة من انعدام الأمن الغذائى. 

 
وذكرت المنظمة الخيرية أن بوروندى والدول الإفريقية الأخرى المماثلة تشعر بشدة بوطأة التغير المناخى على نظم إنتاج الغذاء بها.
 
وكشف الخبراء،على سبيل المثال، عن أن مساهمة بوروندى مع ذلك فى انبعاثات ثانى أوكسيد الكربون تعد هامشية مع ذلك حيث أن انبعاثات مواطن بريطانى توازى انبعاثات 200 مواطن فى بوروندى.
 
ويجتمع العلماء والمسؤولون من أنحاء العالم فى جنيف لبحث تأثيرات تغير المناخ على الأرض وكيف تؤثر الأرض والغابات على المناخ، ومن المقرر أن يصدر التقرير المفصل للاجتماع غدا الخميس.