كتب – محرر الأقباط متحدون أ. م
أوقفت الشرطة الفيدرالية الكندية أمس الجمعة أحد أعضائها، الذي يشغل منصب استخباراتي كبير وهام، بعد أن أتهمته بسرقة وثائق حساسة لصالح دولة أجنبية، يتردد أنها الصين بحسب وسائل إعلام كندية.

وبحسبما أشارت أ. ف. ب، يواجه الضابط الموقوف والذي يدعى كاميرون اورتيس، 5 تهم تتعلق بالأمن القومي، وعليه تم وضعه تحت الاحتجاز الوقائي.

وقال المدعي أن التهم الموجهة إليه هي الحصول على معلومات حساسة وكدسها والقيام بمعالجتها، بنية تسليمها إلى أشخاص ينبغي ألا يقوم بإعطائهم إياها.

وقد تم الإعلان بوسائل الإعلام الكندية أن هذا الضابط سرق كمًا كبيرًا من المعلومات، بما يكشف أنها قضية تجسس خطيرة، يترتب عليها العديد من الأمور.