كتب – روماني صبري  
كشفت فضائية فرانس 24، عن مقال لموقع "بيزنس نيوز" التونسي، أن نتائج الانتخابات التشريعية التونسية عكست أن مستقبل تونس ستديره أياد إسلامية وشعبوية، وذلك بعد فوز حزبي النهضة وقلب تونس.
 
ويرى الموقع أن هزيمة الأحزاب التقدمية عكست أن هذه الأحزاب لم تستوعب بعد المجتمع التونسي الذي فضل تجديد ثقته بحزب النهضة التابع لجماعة الإخوان الإرهابية، أو التصويت لحزب لا يتجاوز عمره بضعة أشهر. 
 
ويعتبر الموقع، أن نتائج هذه الانتخابات تفتح صفحة جديدة في تاريخ تونس.