قال الكاتب والباحث "سليمان شفيق": إن مذبحة ماسبيرو كشفت الغطاء عن حجم الكراهية الموجود تجاه الأقباط، وتابع بقوله: إن الحادث كان بمثابة كمين أعد خصيصًا للأقباط.
وأضاف خلال ندوة عرض فيلم جزيرة الأقباط بموقع الأقباط متحدون: إن الفيلم تضمن أكثر من 11 شخصية مختلفة الرؤية حول الهجرة أم البقاء، حول وجود تمييز واضطهاد أم لا. مشيدًا بمجهود المخرج "أحمد رشوان" في الفيلم ليخرج بهذا الشكل.