جامعة عربية تحاكي الجامعات المعروفة في كافة دول العالم، تتحدث عن علم لازال يقرع باب الدول العربية بشكل عام، إلا أن دولة الإمارات العربية المتحدة أول من التفت إلى هذا الأمر، صاغته في هيئة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، في التقرير التالي ترصد "الفجر" أبرز معلومات حول تلك الجامعة:

-استقبلت الجامعة منذ افتتاحها في أكتوبر الماضي، أكثر من سبعة آلالاف طلب التحاق من كل بقاع العالم، خاصة الدول العربية بشكل خاص.

- من المقرر أن تبدأ الدراسه بجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي في شهر أغسطس القادم ٢٠٢٠.

-تقدم منحة دراسية شاملة للطلاب المقبولين بالجامعة والتي تحوي بين طياتها منحة تعليمية، سكنية، فلا يتوجب على الطالب دفع أي رسوم دراسية بالإضافة إلى راتب للطلاب، حال التزامهم بالقواعد واللوائح الخاصة بالجامعة.

- تقوم الجامعة على أربع محاور هامة، وهي خدمات الحياة غير تسخير الذكاء الاصطناعي، التقنيات الصناعية والتصنيعية التي يستخدم فيها الذكاء الاصطناعي، نقاط تحول المستقبل، أما القسم الرابع والآخر فهو يقوم على استدامة الموارد عبر الذكاء الاصطناعي.

-كما أن الجامعة تضمن لطلابها فرص عمل، في للقطاعات الخاصة بالذكاء الاصطناعي.