بدأت أحداث الثانية عشر من مسلسل "سلطانة المعز"، باكتشاف "سلطانة" الفنانة غادة عبد الرازق، أن زوجها "نعيم" الفنان محمود عبد المغني، هو سبب قتل شقيقتها، وسبب تلفيق تهمة سرقة تمثال، كما يساومها على أن تكتب له كل ممتلكاتها باسمه قبل تحفظ الدولة عليها، بدلًا من قتل أبنائها وأمها.

 
وتحدث "نعيم"، مع والدة سلطانة وأخبرها أن تحريات الشرطة أفادت بأن سلطانة لها علاقة بالآثار، وأن سجنها جاء نتيجة خلاف بينه وبين شخص يدعى شكري العقباوي، وهو مسجون الآن على خلفية التنقيب عن الآثار، في محاولة من نعيم لتشويه صورة سلطانة أمام والدتها وأبنائها.
 
وطلب نعيم، من مسؤولي محلات سلطانة عودتها للعمل من جديد، وعدم إغلاقها طوال هذه الفترة، في محاولة منه لتشتيت تفكيرهم وعدم الاقتراب منها لمساعدتها، والخروج من السجن.