قالت دار الافتاء على صفحتهم الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أنه حرم الله عز وجل الشذوذ الجنسى تحريماً قطعياً لما يترتب عليه من المفاسد الكبيرة،

 
ونوصي من كان عنده ميل إلى هذه الفعلة الشنيعة أن يبحث عن الطبيب المختص ويحاول أن يعالج من
 
هذا الداء القبيح.
وقالت الدار، أن الأديان السماوية جميعها رافضة لمسألة المثلية الجنسية باعتبار ذلك خروجاً عن القيم الدينية الراسخة عبر تاريخ الأديان كافة، ولا جدال فى تلك المسائل الخاصة والتى يرفضها الجميع دون تمييز.