أكدت دار الإفتاء المصرية، اليوم الثلاثاء، أن القَطْع بأَنَّ شخصًا بعينه لا يرحمه الله في الآخرة، أو لن يَدْخل الجنة أبدًا، والحَلِف بذلك؛ هو من التَّألي على الله وإساءة الأدب مع مَنْ رحمته وسعت الدنيا والآخرة سبحانه وتعالى.

 

وجاء ذلك بعد تصدر انتحار الناشطة سارة حجازي، مواقع التواصل الاجتماعي، بين من يدعو لها بالرحمة وبين من يرفضون الدعاء لها مؤكدين أن الرحمة لا تجوز عليها.