تطورت صناعة السيارات لتواكب التكنولوجيا من خلال ابتكار مركبات سريعة وتستهلك وقودًا أقل، ولكن هذه السيارات لا تكون آمنة بشكل كاف بسبب أخطاء المهندسين أو عدم جودة هيكل السيارة.

اكتسبت هذه السيارة شهرة واسعة وكانت أشهر من نار على علم في فترة الثمانينات خصوصًا بعد ظهورها في فيلم العودة إلى المستقبل، إلا أنها كانت غير آمنة بشكل كاف.

هيكل السيارة كان مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ على هيئة الألياف الزجاجية مما أدي إلى عدم اثبات جدارتها أثناء سباقات التصادم.
كانت تسير بسرعة 50 ميلًا في الساعة، كما أن الأبواب كانت تفتح من الأعلى مما يجعل سائقها وركابها محجوزين بالداخل إذا انقلبت السيارة.
 
وفي الواقع ظهرت عليها عيوب كثيرة، الأمر الذي دفع الشركة المصنعة لها إلى وقف إنتاجها بعد عامين من طرحها في الأسواق وبيع 9200 سيارة تحطمت وبقيت 6500 سيارة فقط  سليمة وبدون تحطم.