كتب – روماني صبري 
سلط مقتل "صامويل باتي"، المدرس الذي قطع رأسه طالب متطرف في باريس، الضوء على المخاطر الجديدة التي تتسبب فيها منصات ومواقع التواصل الاجتماعي.
 
اكتشفت، أنوك، مدرسة للغة الفرنسية في إحدى ضواحي باريس، خطورة سلوكيات عدد من الطلاب على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الحجر الصحي، كما ذكرت إذاعة "مونت كارلو الدولية.
 
حيث قام البعض بالاشتراك في الدروس على الإنترنت بأسماء مستعارة ومن ثم كتابة تعليقات وملاحظات بذيئة، وتعبر المدرسة عن صدمتها، مضيفة أنها لم تتصور يوما حدوث ذلك من قبل طلابها.