كتب – سامي سمعان
بدأت رقصة التابوت فى أفريقيا وخاصة فى غانا للاحتفال بحياة الميت وتحضيره للحياة الآخرى واستبدال الحزن بمزيج من البهجة والفرح، خيار تتيحه دور الجنازات بطلب من أهل الميت وتختلف كلفته حسب الموسيقي ومدة الاحتفال.
 
واليوم عادت الرقصة بقوة بعدما استخدمها أشخاص كختام لمشاهد تنطوى على خطورة، واستعانوا بنغمة "استرونوميا" للمؤلف الموسيقي توني آجيه.
 
وبحسب قناة "العربية" أصبحت الرقصة أيضا وسيلة للتحذير من مخاطر فيروس كورونا، واستخدمت كنوع من الاحتجاج فى لبنان علي تدهور سعر صرف الليرة، كما أن الرقصة انتشرت عالميا على مواقع التواصل الاجتماعي.