محرر المنيا 
اعرب الناشط الحقوقي البارز عزت ابراهيم مدير مركز الكلمة لحقوق الانسان بصعيد مصر عن حالة الاستياء العام داخل المجتمع المصري اقباط ومسلمين ووصف الحالة التي حدث للسيدة سعاد بان تعريتها كشف عورة نخوة الرجال فالسيدة ام مسنه اهينت وستظل بهذا الحكم اهانه بل الاكثر من ذلك سيعتقد الجهلاء ان كل شخص يري ان لنفسه حق لدي اخر يسعي ليحصل عليه من زوجته او شقيقته او امه مؤمنا ان النهايات ستكون سعيدة مهما طال الوضع 
 
اضاف ابراهيم السيدة ظلت السيدة تنتظر اربع سنوات واقتربت علي الخمس سنوات ما بين قرارات حفظ واعادة محاكمة وتنحي ولم تحصل علي حقها في النهاية ولم يتناولها الاعلام الا الاعلام القبطي ولم تحظي بواحد علي عشرة علي اهتمام سيدة القطار او سيدة الاهرامات او حتي بائع التين الشوكي ولابد من تدخل رئاسي سريع ونطالب النيابة العامه بالطعن علي الحكم