كتب – روماني صبري 
 
رفضت المعارضة في تونس تشكيلة الحكومة الجديدة، وثمة بوادر أزمة سياسية تلوح في الأفق إذا تمسك رئيس الحكومة بأسمائه المقترحة.
 
وأعلن الرئيس قيس سعيد موقفه بخصوص التعديل الوزاري، ورفضه له باعتباره مشوبا بانتهاكات دستورية، والترقب الآن حول بداية فصل جديد من المعارك السياسية التي تدور رحاها منذ أسابيع بين الرئاسات الثلاثة لتونس: رئاسة الجمهورية ورئاسة الحكومة ورئاسة البرلمان، كما ذكرت فضائية فرانس 24.