كتب – روماني صبري 
تشهد بورما احتجاجات أكبر جراء الانقلاب العسكري الذي حصل قبل أسبوع، عشرات الآلاف خرجوا للاحتجاج في المدن الكبرى للبلاد ضد الديكتاتورية العسكرية وضد التوقيفات التي نفذها الجيش ضد الرئيس وي مينت ورئيسة الحكومة أون سان سوشي. 
 
وبحسب فضائية فرانس 24، مخاوف المواطنين من تبعات الانقلاب العسكري على الاقتصاد وعلى تقدم بورما المتضررة أصلا من تبعات وباء كورونا، ولحد الآن لم يلجأ الجيش إلى القوة لقمع الاحتجاجات عكس ما فعله في العامين 1988 و2007.