مُطالبات عديدة للرئيس السيسي بعودة ما يُطلق عليه" جلسات النصح والإرشاد" حيث كان وفق أراء المُطالبين بذلك يتم اللقاء بين المتحولة عن عقيدتها ورجل دين من عقيدتها الأولى لسؤالها عن سبب تغيير معتقدها الديني،وإنه بالفعل عن قناعة وليس تلاعبًا بالأديان لأي سبب.

في ذلك الإطار ماهى معلوماتك عن جلسات النصح والإرشاد الديني؟ هل تؤيد عودتها ؟ ما هى أسبابك بالحالتين الرفض أو القبول لعودتها ؟  هل تتذكر حوادث بعينها تم خلالها إنقاذ البعض من تغيير الدين لأسباب ومشا لرفض أو قبول عودتها ؟  أسرية أو عاطفية؟ هل تؤيد حرية تغيير المعتقد داخل مصر ؟ ما هى أسباب تأييدك أو رفضك لفكرة تغيير المعتقد الديني؟ هل تري أن الرئيس السيسي هو المنوط بتوجيه نداء عودة جلسات" النصح والإرشاد" أم أن الأمر أفضل لوزارة الداخلية على سبيل المثال؟