كتب : نادر شكرى
- القبطى نبيل حبشى شهيد بئر العبد ينضم لشهداء شمال سيناء
 
- نبيل حبشي سلامة 62 عاما يعمل جواهرجي بمدينة بئر العبد بشمال سيناء 
 
- كان سببا في بناء كنيسة العذراء وهى الكنيسة الوحيدة ببئر العبد 
 
- تعتبر عائلته من كبار العائلات القبطية ببئر العبد وإضافة للذهب محلات أخرى للملابس والمحمول
 
- في يوم 8 نوفمبر 2020 قام مسلحون بخطفه من الشارع أمام منزله وفروا وسط المدينة دون اعتراض 
 
- الخاطفون كانوا يسيرون بالأسلحة بالمدنية وسرقوا سيارة بالإكراه لخطف نبيل حبشي فيها 
 
- حررت أسرته محضر بالخطف وقال الأمن انه يتابع الوضع 
 
- اتصل الخاطفون وطلبوا فدية 5 ملايين جنية وبعد ذلك انقطعت الاتصالات 
 
- طالبت الأجهزة أبناء نبيل حبشي مغادرة المدنية خوفا عليهم وحتى يتمكنوا من مطاردة الخاطفين 
 
- غادرت 3 اسر هم أبناء القبطي المخطوف بأسرهم وزوجته لمحافظة أخرى وأغلقوا متاجرهم 
 
- 7  شهور مرت دون أخبار عن نبيل حبشي وأسرته تعيش داخل شقه بمحافظة أخرى وانقطع رزقهم 
 
- في يوم 18 ابريل 2012 بث تنظيم داعش فيديو لإعدام نبيل حبشي رميا بالرصاص 
 
- التنظيم وجه رسالة تهديد لنصارى مصر بالتوعد وذلك لمساندة الدولة المصرية والجيش ضدهم 
 
- تم إجبار نبيل حبشي قبل قتله ببث فيديو انه قبطي وان الكنيسة تقف مع الجيش ضد الدولة الإسلامية 
 
- يظهر من فيديو ان القبطى قتل بعد خطفه ب 3 أشهر حيث قال فى كملته انه خطف منذ شهور 
 
- ظهر فيديو اعدامه بعد 7 أشهر من خطفه فى 18 ابريل 
 
- أسرة الشهيد تعيش صدمة بعد مشاهدة الفيديو وهى لا تعرف جثمان والدهم وغير قادرين العودة لمنازلهم 
 
- ابن الشهيد والدنا شهيد ونحن نعيش في معاناة داخل شقة صغير منذ مغادرتنا لمنازلنا ومتاجرنا 
 
- ابنة الشهيد : نفتخر بيك يا أبونا عشت راجل ومت راجل وأنت مع المسيح 
 
- مخاوف بين 100 أسرة قبطية تعيش ببئر العبد خوفا من استهداف آخرين بعد مقتل نبيل حبشي
 
- سؤال يطرح أقباط بئر العبد هل سيكون مصيرهم مثل أقباط العريش ورفح بتهجيرهم من منازلهم ؟
 
- إلى متى يظل الإرهاب يروع الآمنين ويسفك دماء المصريين في سيناء من الجيش والشرطة والمدنيين
 
- مطالب برد سريع وتجفيف منابع الإرهاب ببئر العبد بعد تجفيف منابع العريش 
 
- البابا ينعى الشهيد نبيل حبشى بعد اعدامه بالرصاص من داعش 
 
- الكنيسة الانجيلية برئاسة الدكتور اندرية زكى تنعى الشهيد نبيل حبشى 
 
 
- الشهيد نبيل ينضم لشهداء الاقباط بالعريش وشمتال سيناء ليصل عددهم 20 شهيدا