كتب – روماني صبري 
تلقى الرئيس الفرنسي ماكرون دعما من كل الطبقة السياسية الفرنسية بعد حادث صفعه، واعتبر قصر الإليزيه الحادث معزولا. 
 
وتتساءل صحيفة "ليبراسيون" هل هو فعلا حادث معزول أم إشارة إنذار؟ ، ونشرت الصحيفة تصريحات لمستشارين للرئيس يقول أحدهم إن ماكرون أراد الذهاب للقاء الفرنسيين عن قرب، مما عرضه للعنف، ومن الصعب تجنب مجنون يريد مهاجمة الرئيس، وفقا لفضائية فرانس 24.
 
مهاجم الرئيس هو شخص يبدو أنه قريب من اليمين المتطرف يمارس فنون القتال التي كانت سائدة في أوروبا في القرون الوسطى، ألقت القبض عليه قوات الأمن بعد فعلته مباشرة هو وأحد رفاقه.