كتب – روماني صبري
أصبح الشباب الإيراني لا يؤمن بالتغيير في بلاده، وأصبح إبراهيم رئيسي المتشدد الرئيس الجديد للبلاد وبالنظر إلى إرثه في حقوق الإنسان والحريات، فمن المؤكد أن هجرة الأدمغة الشابة ستزداد على نحو كبير.
 
وكشفت فضائية فرانس 24، عن قلق إحدى الفتيات الإيرانيات بشأن مستقبل المرأة في بلادها جراء التشدد، وتشير أيضا إلى إحباط شاب إيراني آخر من المرحلة المقبلة بقوله إنه حتى لو كان هناك بعض الفوائد الاقتصادية في العهد الجديد فلا يمكن توقع تحسن كاف اقتصادي أو سياسي.