عوض شفيق

حرام شرعاً...تخضع للمراجعات الدينية والتوبة 
حلال قانونا... فى غياب النص القانونى التجريمى للأعمال الارهابية للأخوان المسلمين 
 
الانصمام الى حزب سلفى حلال قانونا 
الدعوة السلفية حلال شرعاً 
دعاة السلفية ليسوا من التكفيريين ولا من الجهاديين فى قتال غير المسلمين 
وفقا للحديث النيوى (صلوا على النبى كده وشوفوا بيقول ايه الحديث وهو متفق عليه وخالى من الاسرائيليات) :
 
أُمِرْتُ أَن أُقاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَن لا إِلهَ إِلاَّ اللَّه وأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ، ويُقِيمُوا الصَّلاةَ، وَيُؤْتُوا الزَّكاةَ، فَإِذا فَعَلوا ذلكَ، عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وأَمْوَالَهم إِلاَّ بحَقِّ الإِسلامِ، وحِسابُهُمْ عَلى اللَّهِ
 
فتوى شوقى علام صك براءة لدعاة السلفية يعقوب وبرهامى وحسان والحوينى
 
كلهم بالصلاة على النبى يمكن يخضعوا الى فقه المراجعة الدينية أما المراجعة القانونية فلا يوجد وعاء قانونى يستوعب دعوتهم الارهابية...
 
علشان بس تعرفوا تهريج أمن الدولة المصرية الاسلامية والله ما حد عارف هويتها ايه اخوانية ولا سلفية ولا داعشية ولا وطنية 
 
الحل الوحيد علشان مصر تكون دولة مصرية تبطل أن تكون دولة اسلامية
وتكون سيادة القانون هو المبدأ الحاكم وليس فتوى يمين وفتوى شمال ومفيش حاجة اسمها الاسلام الوسطى كلها اختراعات من ولى الأمر 
 
أكد مفتي مصر شوقي علام، أن الانضمام إلى جماعة الإخوان "حرام شرعا"، لأنها تنظيم إرهابي يستغل الشعارات الدينية ويحرّف النصوص من أجل تحقيق أهدافه، كما يستهدف الأبرياء، ويعمل على تخريب الأوطان لصالح أجندته.
 
وقال علام في لقاء مع مجلس اللوردات البريطاني، عبر تطبيق "زوم"، إن دار الافتاء استشعرت خطر فتاوى الإرهاب وقامت بحزمة من الإجراءات لمواجهة الآلية الدعائية للتنظيمات الإرهابية ومن ضمنها "داعش"، وذلك من خلال إقامة مرصد لمتابعة الفتاوى التكفيرية والمتشددة، والرد على هذه الفتاوى وتفنيدها من خلال منهج علمي رصين، وإقامة مركز تدريبي متخصص حول سبل تناول ومعالجة الفتاوى المتشددة.
 
وأكد أن جماعة الإخوان ليست جماعة دعوية ولا علمية، بل هي جماعة إرهابية تعمل على زعزعة الأمن والاستقرار في كل الدول أينما حلت بها، ورسالتها وغايتها الإرهابية لا تمت إلى الإسلام بصلة، لافتا إلى أن دار الإفتاء عكفت على دراسة هذه الجماعة من خلال أدبياتها المختلفة، وبرهنت بما لا يدع مجالا للشك، أن الفكر الإخواني قائم على العنف والإرهاب. 
 
وقال علام في لقاء مع مجلس اللوردات البريطاني، عبر تطبيق "زوم"، إن دار الافتاء استشعرت خطر فتاوى الإرهاب وقامت بحزمة من الإجراءات لمواجهة الآلية الدعائية للتنظيمات الإرهابية ومن ضمنها "داعش"، وذلك من خلال إقامة مرصد لمتابعة الفتاوى التكفيرية والمتشددة، والرد على هذه الفتاوى وتفنيدها من خلال منهج علمي رصين، وإقامة مركز تدريبي متخصص حول سبل تناول ومعالجة الفتاوى المتشددة. (المصدر سكاى نيوز)