حرص الفنان محمد رمضان عن التعبير عن حبه وإعجابه بالفنانة  نبيلة عبيد، ونشر صورة لهما معا عبر حسابه على انستجرام وهو يقبل يدها، تعبيرا عن اعتزازه بها

وعلق رمضان على الصور التي نشرها عبر حسابه على انستجرام:" أجمل صدفة مع نجمتى المفضلة نبيلة عبيد في دبى".
 
وللفنانة نبيلة عبيد رصيد كبير من الأعمال الفنية خلال 50 عاما، حيث شاركت فى أفلام مثل  "زوجة من باريس" مع عاطف سالم و"سارق الملايين" إخراج نيازى مصطفى، و"السيرك" مع المخرج عاطف سالم، ثم دخلت فى سينما القصص القصيرة، حيث تعتمد هذه الأفلام على أكثر من قصة كل واحدة لها فريق عمل مختلف، وقدمت نبيلة من هذه النوعية أفلام بداية من عام 1966 "ثلاثة لصوص" و"صور ممنوعة" و"الكدابين الثلاثة"، و"واحد فى المليون".
 
انطلقت نبيلة عبيد فى السينما وشاركت فى العديد من الأفلام منها "رحلة شهر العسل"، "خطيب ماما"، "لعبة كل يوم"، "آدم والنساء"، وتعاونت مع حلمى رفلة الذى أنتج فيلم "رابعة العدوية" فى أربعة أفلام لكن كمخرج وهى "زوجة غيورة جداً" و"ليلة حب أخيرة"، "شلة المحتالين"، و"حبى الأول والأخير".
 
قدمت نبيلة عبيد العدد الأكبر من الأفلام المأخوذة عن روايات الكاتب إحسان عبد القدوس وحققت بها نجاحاً كبيراً بعدما أصبحت واحدة من أهم نجمات السينما وذلك فى فترة الثمانينيات، إذ قدمت أفلام "الراقصة والسياسى"، "الراقصة والطبال"، "انتحار صاحب الشقة"، "أيام فى الحلال"، "أرجوك أعطنى هذا الدواء"، "العذراء والشعر الأبيض"، "وسقطت فى بحر العسل"، "ولا يزال التحقيق مستمرا".
 
وفى التسعينيات استمرت نبيلة عبيد فى نجوميتها وقدمت أفلام من أهم الأعمال فى مشوارها أيضاً أبرزها "كشف المستور"، "فضيحة سميحة بدران"، "توت توت"، "المرأة والساطور"، "هدى ومعالى الوزير"، "الغرقانة"، "سمارة الأمير"، "قصاقيص" العشاق"، وكان آخر أفلامها "مفيش غير كدا" الذى قدمته عام 2006 مع المخرج خالد الحجر.