كتب – محرر الاقباط متحدون
آثار تعيين الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لأحمد وحيدي كوزير للداخلية وهو المطلوب لدى الإنتربول لتورطه في هجوم على مركز يهودي في الأرجنتين عام 1994،  رد فعل قوي من قبل الأرجنتين التي تضم أكبر عدد من السكان اليهود في أمريكا الجنوبية.

وكان أحمد وحيدي حينها قائدا لفيلق القدس، الوحدة النخبوية في الحرس الثوري الإسلامي، والتي كانت تعتبر ظل النظام الإيراني خارج حدوده، وتتهمه الحكومة الأرجنتينية بأنه كان له دور رئيسي في صنع القرار والتخطيط لتفجير المركز اليهودي ، كما ذكرت إذاعة مونت كارلو.