محرر الأقباط متحدون
عبر محسن شكرى المحامى بالنقض والمستشار القانوني الحادث الأليم باستهداف القمص ارسانيوس وديد بالإسكندرية وقال نرفض ونستنكر حادث الاعتداء علي القمص ارسانيوس كاهن كنيسة العذراء بالإسكندرية ولابد من القصاص ونرفض هذا الاعتداء الخسيس علي إي إنسان  ونرفض وصف القاتل بالمختل لان المختل يقوم بالتعدي علي أشخاص كثيرين بدون تمييز ولكن الحادث مدبر بخسه ونداله وغدر ولابد من القصاص من القاتل ومن خلفه ومن حرضه حتي يكون عبره لكل من تسول له نفسه إراقة دماء الابرياء

واضاف "  هذا لن ولم يؤثر علي وحدتنا كمصريين ولكن لابد أن يكون هناك حل قاطع حازم لعدم تكرار مثل هذه الحوادث يضاف علي ذلك تفعيل دور الشرطه المصريه في دائره كل قسم شرطه وفي ألاكمنه الثابتة والمتحركة علي مستوي الجمهورية للقبض علي اي شخص مختل نفسيا وإيداعه مستشفى الأمراض العقلية لأنه أخطر من باقي الفئات الاجراميه التي يتم القبض عليهم من الشرطة مع رفض فكره ان كل قاتل لمسيحي يتضح انه مختل عقليا.

وتابع : مع اننى أتردد كثيرا عندما اكتب مسيحي اومسلم وارفض كتابتها لأننا كلنا مصريين نعيش في وطن واحد أخوه ولا يستطيع احد الخونه للوطن ان يبث روح الفتنه لان هذا مرفوض مننا جميعا كمصريين عذرا علي الاطاله ولكن الامر جلل وخطير ولابد من وقفه حتي لا تتكرر هذه الأحداث المؤسفة.

وطالب بضرورة أن لا ننسي دور الأزهر الشريف والكنيسة المصرية في عمل ندوات مستمرة للشباب لتدعيم الوحدة الوطنية ونبذ إي أفكار تساهم في العنف أو التعصب الديني حثي  لا تتكرر مثل هذه الأحداث الخطيرة والجميع يرفض هذا الاعتداء والجميع يعلم أن هذا رأيي ايا كان المجني عليه لأنه أولا إنسان وثانيا مصري وله حق الحياة والأمن والأمان وحرية التنقل بكل امان حسب نصوص الدستور المصري وفي ظل قياده رئيسنا المحبوب عبد الفتاح السيسي الذي يعامل جميع المصريين علي حد سواء ولا يفرق بينهم في الحقوق والواجبات