كتب - محرر الاقباط متحدون
قال إسحق إبراهيم الباحث ومسئول ملف حرية الدين والمعتقد في المبادرة المصرية، بخصوص تأسيس الكنيسة لنادي رياضي باسم عيون مصر، معيار الحكم الأساسي لنجاح التجربة أو فشلها  هو  ممارسات النادي، وهل يقوم بالتمييز ضد أي فئة من المواطنين من عدمه .

مضيفا عبر حسابه الخاص على فيسبوك :" يعني هل يسمح هذا النادي بانضمام مسلمين وبدون تمييز أم لا؟ التمييز ضد المسيحيين في مجال الرياضة  والحاجة هما من وفرا بيئة وسياق لانشاء هذا النادي، وبالتالي مينفعش نتكلم عن مخاوف من التديين للمجال الكوري لانه هو بالأساس تم تديينه.

وتابع :"  أو نتكلم عن سلبيات القرار بدون ما يكون فيه بدائل للوضع الحالي، أحمد حسام ميدو قدم اقتراح اثناء مناقشة قانون الرياضة لم يؤخذ به بوضع كوتة، والموضوع مش بدعة ما هو موجود في الدستور ومطبق فيما يخص التمثيل السياسي، اللي عنده حل تاني يقدمه وبالمناسبة الإعلان عن النادي جاء بعد موافقة الدولة.