كتب: محرر أقباط متحدون
كلنا تمنينا صداقة مثل صداقة داود ويوناثان الذى ساعده في الهروب من والده، وكيف كان الاثنان يحبان بعضهم.
 
واليوم في السنكسار بقداس الأحد والذى ذكر معجزة نقل الجبل وتحقيق المستحيل، حدثنا عن صداقات أخرى جميلة منها فيلبس الرسول الذى استشهد وهو الذى دعى صديقه نثنائيل وعرفه على المسيح ليصيرا من تلاميذ يسوع، الصديق الذى يؤدى إلى طريق الله.
 
وايضا يؤانا التى عرفت ادروسيس على تعاليم المسيحية وتؤمن بها ويستشهدوا الاثنين عل اسم المسيح محروقين بالنار وماتوا وهما متلاصقين يعني حضانين بعض، محبة حتى الموت.